Si vous êtes déjà inscrit connectez vous.nouveau sur le site?
inscrivez vous et rejoignez nous
Si vous êtes déjà inscrit connectez vous.nouveau sur le site?
inscrivez vous et rejoignez nous
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.



 
AccueilAccueil  Dernières imagesDernières images  S'enregistrerS'enregistrer  Connexion  
Compteur de visiteurs
Compteur gratuit
Compteur
Sujets similaires
    Connexion
    Nom d'utilisateur:
    Mot de passe:
    Connexion automatique: 
    :: Récupérer mon mot de passe
    La priere
    Méteos
    bloguez.com
    Partager
    Share |
    Le Deal du moment : -21%
    LEGO® Icons 10329 Les Plantes Miniatures, ...
    Voir le deal
    39.59 €

     

     حياة مدلل الخضر

    Aller en bas 
    AuteurMessage
    ikhlass

    ikhlass


    Messages : 26
    Date d'inscription : 01/06/2010

    حياة مدلل الخضر Empty
    MessageSujet: حياة مدلل الخضر   حياة مدلل الخضر Empty01.06.10 20:58

    منقول من dzayersport

    بصدر رحب و بكرامة الجزائريين استقبلنا.
    والد نجم المنتخب الوطني رابح زياني، بالعاصمة الفرنسية باريس، ورغم انشغالاته الشخصية الكثيرة إلا أنه خصص لنا نصيبا من وقته، وحدثنا عن الظاهرة كريم، الذي تميز عن أقرانه منذ نعومة أظافره، وحدثنا عن أدق التفاصيل والأمور التي مازالت راسخة في ذهنه والتي لا يمكن أن ينساها، وسنحاول سردها على قرائنا بأمانه وبكرونولوجية منسّقة.
    ولد مدلل الخضر في 17 أوت من سنة 1982، أياما قليلة بعد نهاية مونديال إسبانيا، الذي عرف أول مشاركة للخضر في منافسة كأس العالم، وحفاظا على تقاليد العائلات الجزائرية منح رابح شرف تسمية مولوده الأول لجدته التي اختارت له اسم كريم، والكرم شيمة من شيم الجزائريين، وكم هي حياة مدلل الخضر مليئة بالمفاجآت باعتباره إنسان غير عادٍ برز منذ صغره، ورغم أن الوالدة من جنسية فرنسية، إلا أن رابح حرص على تلقين ابنه تربية عربية إسلامية جزائرية، وغرس فيه حب الوطن والإحساس بالإنتماء، وكل هذه المقومات كانت بمثابة دوافع إيجابية في حياة مدلل الخضر، جعلته ينجح ويتألق بشكل ملفت للإنتباه في مشواره.
    رابح ولد في فرنسا وتربى في الجزائر
    ولا يمكن أن نتحدث عن كريم، دون أن نتحدث عن والده الذي ساهم بإسهاب في نجاحه باعتباره لاعب كرة قدم سابق، فكما يقول المثل الشعبي الشهير "قل لي من أين ذاك الشبل أقول لك من ذاك الأسد"، ولد رابح بفرنسا وعاش فيها حتى سن الرابعة ليعود إلى وطنه الأم الجزائر وبالضبط إلى منطقة بجاية التي تعلم فيها، ومكث في الجزائر لمدة طويلة إلى أن أصبح شابا في مقتبل العمر.
    لعب للعميد ولم يكتب له التألق
    وسبق لوالد زياني، حسب ما أكده لنا في الحوار الذي خصنا به، أن لعب لعدة أندية صغيرة وتألق أيضا، إذ كان لاعبا في صفوف مولودية الجزائر في موسم (73-74) ولكن لم يعمر كثيرا في هذا النادي، ولم يكتب له القدر النجاح وبلوغ أهدافه المستقبلية المتمثلة في حمل الألوان الوطنية، وهو الأمر الذي حزّ في نفسه كثيرا، وحسب ما قاله لنا رابح زياني "عدم حملي للألوان الوطنية ولّد لديّ عقدة ولكن ابني كريم حقق لي أحلامي وتمكن من بلوغ الأهداف التي لم أوفق في بلوغها".
    ظروف شخصية حالت دون بقائه في الجزائر
    وبعد نهاية مغامرته مع عميد الأندية الجزائرية مولودية العاصمة، حالت ظروف عائلية طارئة دون بقاء رابح في الجزائر، حيث عاد إلى فرنسا بحثا عن تأمين مستقبله بعد عدم توفيقه في مشواره الكروي، ليستقر بفرنسا وبالضبط بالعاصمة باريس، حيث لم تمض سنين كثيرة حتى تزوج رابح من فتاة فرنسية أنجبت كريم وشقيقته كريمة، والقدر فيما بعد حال دون مواصلة العلاقة الزوجية حيث حدث الطلاق بينه وبين والدة كريم.
    عمته أجزمت بأنه سيكون نجما في كرة القدم وسنه لا يتجاوز الـ9 أشهر
    بدأت الموهبة الكروية الخارقة للعادة تظهر على كريم وهو صغير جدا، حيث لم يتجاوز سنه الـ9 أشهر أي عندما بدأ بالوقوف والمشي، وقال رابح" أذكر أن شقيقتي قالت لي هذا الصبي سيكون يوما ما نجما شهيرا في كرة القدم"، وذلك لأنه يقذف برجله كل ما يكون أمامه ويراوغ الطاولات وكل ما يجده أمامه وخفيف وسريع الحركة لدرجة خارقة مقارنه بأقرانه، ولهذا قال رابح "دائما أقول وأصرح أن شقيقتي هي أول من اكتشفت موهبة كريم وسنه لا يتجاوز الـ9 أشهر فقط".
    بدأ ممارسة الكرة بدون حذاء
    أكد لنا رابح، والد كريم زياني، أنه كان يندهش لبعض السلوكات الغريبة التي كان يقوم بها كريم والتي من بينها "نزعه لحذائه ويلعب الكرة حافيا في كل المباريات التي يجريها مع أصدقائه في الحي الذي كنا نقطن فيه، إلى درجة أني كنت أضربه عادة وأحذره من تكرار هذا السلوك، ولكنه يعود مرة أخرى لينزع حذاءه، ومنذ صغره مندفع بدنيا ويلعب عادة مع من هم أكبر منه سنا".
    جلب الانتباه وبرز عن أقرانه
    تفضيل كريم اللعب حافي القدمين جعله يجلب أنظار المارة إليه "عادة أجد مجموعة من الناس أمام ملعب الحي ينظرون إليه مندهشين لما يفعله، ولعل ما يميزه أكثر عن باقي أصدقائه أنه يلعب دون حذاء، وتمكنه من لفت أنظار الناس وجلب انتباههم جعل كل من يشاهده يتنبأ له منذ صغره أن يكون نجما لا محالة في المستقبل، وأذكر جيدا أن أحد الفرنسيين قال لي "سنشاهد ابنك يوما ما على شاشة التلفزيون، وهو ما تحقق والحمد للّه بمرور السنوات".
    لم يوفق بين الدراسة وممارسة الكرة
    كشف لنا رابح والد كريم زياني، أنه كان يحرص دائما على أن يتمكن ابنه من التوفيق بين ممارسة هوايته المفضلة كرة القدم والدراسة، ولكن شغف كريم وحبه الكبير للكرة المستديرة جعله يغلب ممارسة الكرة على الرياضة، وأردف رابح زياني قائلا "لست نادما على اختيار ابني لكرة القدم لأنه يحمل حاليا ألوان الجزائر ولديه قدر كافٍ من التعليم يسمح له باللعب في أقوى الأندية على الصعيد العالمي".
    بسبب انفصال الوالدين
    كريم عاش لفترة طويلة مع والدته
    ولعل من بين أهم الأمور التي لا يعرفها الجمهور الرياضي الجزائري عن حياة مدلل الخضر كريم زياني، أنه عاش ظروفا عصيبة في حياته من خلال انفصال والده عن والدته، حيث بقي لفترة طويلة مع الأم بعد طلاقها من والده، باعتبار أن قانون الأسرة الفرنسي يمنحها الحضانة، ولكن هذا الانفصال لم يُبعد رابح عن ابنه كريم وابنته كريمة.

    الطلاق لم يُبعد رابح عن كريم وكريمة
    وحسب ما أكده لنا رابح، فإن انفصاله عن والدة كريم كان بالتراضي، وأنها لم تحرمه يوما من ابنيه، وهو ما جعله يحرص على تلقينهما تربية إسلامية عربية جزائرية، ولم يؤثر عليهما الانفصال، وأصر رابح على ذكر أن والدة كريم ساعدته كثيرا رغم الانفصال ولم يعرقل اتصاله بولديه.
    هذا ما قاله مدرب راسينغ باريس لوالد زياني ساخرا:
    "أتريد أن تسجل قصير القامة هذا في مدرستنا"
    كشف رابح في الحوار الذي خصنا به، أنه لمّا بلغ كريم سن 9 سنوات، عمد إلى تسجيله في مركز تكوين لكرة القدم في ضواحي العاصمة الفرنسية باريس، وقال رابح "لن أنسى أبدا ما قاله لي مدرب نادي راسينع باريس والذي لم يستح وقلل من أدبه حين رأى كريم قائلا ..أتريد تسجيل قصير هذا القامة في مدرستنا؟!، حيث استصغر كريم واحتقره، وهذا ما حز في نفسي كثيرا لأني أعرف أنه كان أحسن من كل أقرانه".

    رابح: "كدت أضربه ولكني تمالكت نفسي"
    وأردف رابح قائلا "من شدة الغيض والغضب كدت أشتبك مع المدرب، ولكني حاولت قدر المستطاع الحفاظ على برودة أعصابي وبعدها تدخل بعض المقربين الذين ساعدوني في تسجيل كريم الذي التحق بهذه المدرسة فيما بعد".

    بعد 3 مباريات تمت ترقية كريم من الأصاغر إلى الأشبال
    وأضاف رابح "المدرب الذي كدت أشتبك معه، بعد ثلاث مباريات خاضها كريم مع الأصاغر اندهش وانبهر بمستواه، وقرر بمحض إرادته ترقيته لصنف الأشبال وهو لا يزال في صنف الأصاغر، معتبرا إياه بمثابة الموهبة الخارقة، ومثلما كان عليه الحال تمكن كريم من فرض وجوده ومواصلة تألقه حتى مع الأشبال".

    قصر القامة لم يكن مطلقا مركب نقص لزياني
    أقر رابح بحقيقة قال إنه لا يمكن أن يخفيها مطلقا، وهو أن كريم عانى في مشواره الكروي من احتقار بعض الناس له بالنظر إلى قصر قامته، ولكن هذا الأمر لم يكن مطلقا مركب نقص لكريم بل ساهم في شحن إرادته وعزيمته لرفع التحدي، وهو ما حدث بالضبط حيث خالف كريم كل التوقعات ببروزه وتألقه على جميع الأصعدة والمستويات".

    في سن الـ18 كريم يوقع أول عقد احترافي
    تروا، لوريون وسوشو محطات هامة.. ومرسيليا بوابة النجومية
    وقّع كريم على أول عقد احترافي في مشواره الكروي وسنه 18 عاما، وذلك في نادي تروا، وتمكن من النجاح والبروز والتألق، وكغيره من اللاعبين الذين لديهم طموح مستقبلي عمد إلى تغيير الأجواء بحثا عن الأحسن، فوقّع فيما بعد في لوريون ثم في سوشو، هذا الأخير الذي كان محطة هامة في مشوار مدلل الخضر، حيث توج معه بكأس فرنسا أمام مرسيليا التي لعب لها في الموسم الموالي للتتويج، ليسطع نجم الخضر أكثر ويسجل تألقا باهرا، قبل أن يتنقل للإحتراف في ألمانيا وبالضبط في نادي فولسبورغ.

    فولسبورغ أسوأ مرحلة
    وعكس كل التوقعات، لم تكن فترة احتراف مدلل الخضر، كريم زياني، بنادي فولسبورغ الألماني ناجحة، حيث عانى الأمرّين من جراء التهميش، بالرغم من أن بداية الموسم كانت طيبة، لكن احترافية مدلل الخضر، جعلته يصبر ويواصل الموسم إلى نهايته، أملا في أداء مونديال كبير مع المنتخب الوطني في جنوب إفريقيا، يؤكد فيه لكل من شككوا في قدراته أنه لاعب موهوب وأن أطرافا تأمرت عليه في فولسبورغ لإيقاف مشواره الطيب.
    العروض كثيرة والوجهة تحدد بعد المونديال
    ورغم رفض رابح الكشف عن أسماء الأندية التي ترغب في التعاقد مع كريم، إلا أنه قال "كريم لديه عدة عروض من أندية فرنسية كبيرة ولكنه لم يحدد وجهته المستقبلية بعد، وحسب ما أكده لي فإنه سيحدد مستقبله بعد المونديال، أملا في أن يحصل على عرض يليق بمقامه، علما أنه مازال مرتبطا مع فولسبورغ ولن يتسنى له الرحيل والمغادرة دون حصوله على إدارة النادي الألماني والتفاوض حول وثيقة تسريحه".
    قال إنه يوم مميز في حياته
    2003 أول مشاركة لكريم مع الخضر
    قال رابح إنه لا يمكن أن ينسى مطلقا أول يوم تقمص فيه كريم قميص المنتخب الوطني، وكان ذلك عام 2003 وأردف "أحسست بسعادة كبيرة ولا توصف، فهذا اليوم كنت أنتظره من مدة طويلة والحمد للّه تحقق حلمي وأكثر من ذلك أن ابني أصبح عنصرا أساسيا في المنتخب الوطني ويدافع عن ألوان بلاده بشراسة كبيرة".
    "كريم حقق أحلامي وما عجزت عن بلوغه وأنا فخور به"
    ومن بين الكلام الذي قاله رابح والذي لا يمكن في أي حال من الأحوال أن نمر عليه مرور الكرام، هو قوله بصريح العبارة "كريم حقق أحلامي، صراحة عدم قدرتي على حمل الألوان الوطنية وأنا لاعب ولّد عندي رغبة مكبوتة كانت ستبقى في قلبي ما حييت، ولكن كريم حقق أحلامي فهو من صلبي وأنا جد فخور به وأتمنى له التوفيق وبلوغ أعلى المستويات".
    "انتظروا كريم في المونديال والرد سيكون فوق الميدان"
    وعن معاناة كريم من نقص المنافسة بسبب الأوضاع العصيبة التي مر بها مع نادي فولسبورغ، قال "أعرف كريم جيدا فهو لا يرضى أن يُهان وأنا جد متأكد أنه سيرد بقوة في المونديال من خلال التألق بشكل لافت، لأنه سيحاول رد الاعتبار لنفسه وأن ما حدث له في فولسبورغ مؤامرة دنيئة لا علاقة لها بكرة القدم".
    "وليدي ما يظلمش وما يحبش اللي يظلموا"
    قال رابح بالعامية "وليدي ما يظلمش وما يحبش اللي يظلموا" في إشارة منه إلى أن كريم تعرض للظلم في فولسبورغ، وأضاف "كنت دائما وراءه وأحذره من مغبة القيام بتصرفات في حالة غضب من شأنها أن تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه، والحمد للّه انتهى الموسم بسلام، ونحن الآن على أبواب المونديال وهي فرصة سانحة لكريم من أجل التألق والظفر بعرض يليق بمقامه وبمقام لاعب في المنتخب الوطني الجزائري".
    سفيان وأنس شقيقا كريم من والده
    كشف لنا رابح، خلال استضافته لنا في باريس، أن كريم لديه شقيقان آخران ويتعلق الأمر بسفيان (7 سنوات) وأنس (5 سنوات) وأن كريم يحبهما كثيرا ولا يتردد في زيارتهما كلما كانت الظروف مواتية بالنظر إلى التزاماته الكثيرة.
    شغفهما كبير بكرة القدم
    سفيان قد يخلف كريم في المنتخب، هذا ما تنبأ به رابح، الذي قال إن سفيان موهوب أيضا ويسير على نفس خطى شقيقه كريم، وعموما السنوات المقبلة ستؤكد إن كان المنتخب سيحمل لقب زياني مجددا في شخص شقيقه سفيان الذي يبلغ من العمر حاليا 7 سنوات.
    لينا وقيس رأس مال كريم
    وكما هو معروف، كريم متزوج وأب لبنت لينا (4 سنوات) وقيس (6 أشهر)، وهما أغلى ما يملك مدلل الخضر في هذا الوجود، باعتبارهما قرة عينه، أما قيس فلقد رأى النور بعد ملحمة أم درمان التي أفرزت تأهل الخضر للمونديال الإفريقي.


    [quote]
    Revenir en haut Aller en bas
     
    حياة مدلل الخضر
    Revenir en haut 
    Page 1 sur 1
     Sujets similaires
    -
    » حياة رفيق حليش

    Permission de ce forum:Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
     :: Divers :: Le sport :: Foot ball-
    Sauter vers: